The history and development of the manuscript

Authors

  • DHIA NAMAA MOHAMMED كلية الآداب – قسم الاثار - جامعة بابل
  • NAHEDH ABDUL RAZZAQ DAFTAR جامعة بغداد / كلية الآداب /قسم الاثار

Keywords:

Manuscripts, Written materials, Binding

Abstract

The manuscripts are the nation’s memory and intellectual output, and conclusive evidence of the extent of its level in the field of science and knowledge. There is no doubt that this intellectual product was not by chance or event, but is the result of the availability of several factors that contributed to bringing this product to advanced stages of maturity and development, In order to preserve it from loss and damage, and to ensure that it reaches the generations, it had to be written down on materials that guarantee it that preservation, and according to its availability in its environment. These materials had a share in the development, and kept pace with the movement of scientific development witnessed by the intellectual product. Scientists, thinkers, writers and calligraphers have sought to find the best methods of organization, arrangement and compatibility between scientific material and material components in order to reach the maximum benefit goals promoted from this intellectual heritage, and from Here we have attempted to trace the stages of the start of this manuscript heritage and to make a vision about the date of its appearance, and to clarify the most important factors that contributed to its maturity and development in terms of form and content, to reach what it is of an important position ahead of other manuscripts of other nations

References

)- الحلوجي , عبد الستار, نحو علم مخطوطات عربي , ط1, دار القاهرة , 2004م ص 23

) - يرى بعض الباحثين أن العصر الجاهلي الذي سبق ظهور الإسلام بقرابة مائة وخمسون عاماً , والذي ظهر فيه الشعراء المشهورين من أصحاب المعلقات الذين بلغتنا أخبارهم وأشعارهم, كان يمثل قمة الذروة بالنسبة للغة و الشعر العربي , ومن غير المعقول أن تكون نقطة البداية هي نفسها قمة الذروة , لذا افترض المؤرخون أن يكون هناك عصراً سبق هذا العصر الجاهلي , كان ممهداً له , أي أن الكتاب واللغة مرت بمراحل حتى وصلت الى هذا العصر الذي كتبوا فيه بعض أشعارهم بماء الذهب وعلقوها على أستار الكعبة , وقد عدها البعض أول مخطوطات عربية : ينظر, الحلوجي , المرجع السابق , ص 11.

)- الحلوجي , المرجع السابق , ص 23.

)- الأسد , ناصر الدين , مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية , ط4 , دار المعارف , مصر , 1969م , ص 61 وما بعدها .

) - ابن جندل , سلامه بن عمرو بن عبيد (ت 23ق. ه‍/ 600م ) , ديوان سلامه بن جندل , تحقيق فخر الدين قباوة, ط2 , دار الكتب العلمية , بيروت , 1987م , ص153.

) - حاتم الطائي : هو حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج بن أمرؤ القيس بن عدي وأسمه هزومة بن ربيعة بن جرول , ويكنى أبا عدي و ابا سفانه , وهو شاعر جاهلي من أهل نجد , توفي سنة (46 ق . ه‍/ 578م ) , للمزيد ينظر : أبن قتيبة , ابو محمد عبد الله بن مسلم الدينوري (ت 276 ه‍- 899م ) , الشعر والشعراء , حقق نصوصه وعلق على حواشيه وقدم له عمر الطباع , شركة دار الارقم بن ابي الارقم , بيروت , 1997م , ص157- 162 .

) - الطائي , حاتم بن عبد الله بن سعد ( ت47ق . ه‍ / 578م ) , ديوان حاتم الطائي , شرحه وضبط نصوصه عمر الطباع , شركة دار الارقم بن أبي الارقم للطباعة والنشر(د . ت ), ص80.

( - زهير بن أبي سلمى : هو زهير بن أبي سلمى بن ربيعة بن رباح بن قرة بن حارث بن مازن بن ثعلبة بن نور بن هرمة , ولد في بلاد (مزينة ) بنواحي المدينة , وهو احد الثلاثة ( امرئ القيس , زهير , النابغة الذبياني ) المتقدمين على سائر الشعراء , ودعيت قصائده بالحوليات لأنه كان ينظمها في شهر وينقحها ويهذبها في سنة , توفي سنة (13ق. ه‍ / 609م ) للمزيد , ينظر : الجمحي , محمد بن سلام بن عبيد الله (ت231 ه‍ / 845م ) , طبقات الشعراء , مطبعة بريل , ليدن , 1913م , ص15

( - ابن ابي سلمى , زهير بن ربيعة ( ت13ق. ه‍/ 609م ) ديوان زهير بن ابي سلمى , شرحه وقدم له علي فاعور , ط3 , دار الكتب العلمية , بيروت , 2003م , ص 45.

( - اللخاف : حجارة بيضاء عريضة رقيقة محددة , ومفردها ( لخفة ) , ينظر : ابن منظور ,المصدر السابق , مادة (لخف ) , مج 9 , ص315 ؛ الزبيدي , محب الدين ابو فيض السيد محمد مرتضى الحسيني الواسطي (ت1205 ه‍/ 1790م ) تاج العروس من جوهر القاموس , دراسة وتحقيق علي الشيري, دار الجديد , بيروت ,( د. ت) . مادة لخف , مج 12, ص 478.

( - الاكتاف : ومفردها كتف , وهو العظم العريض الذي يكون في أصل كتف الحيوان خلف المنكب , ويؤخذ من الخيل والبغال والحمير والأبل , ينظر : ابن منظور , المصدر السابق , مج 9 , مادة (كتف ) , ص 294؛ وهي من أشهر أنواع العظام المستخدمة في الكتابة , ينظر : المسفر, المرجع السابق , ص25.

( - العسب : العسب جمع عسيب وهو السعفة أو جريد النخيل التي يبست ونزع خوصها , اما الكرا نيف , فهي أصل السعفة الغليظ الحجم الملتصق بجذع النخلة , للمزيد ينظر : أبن منظور , المصدر السابق , مج 1, مادة عسب , ص599؛ مج 9 , مادة كرنف , ص 297.

( - المهارق : وهي من القماش , وقيل هي ثوب ابيض يسقى بالصمغ ويصقل ثم يكتب فيه , ينظر : ابن سيده , أبو الحسن علي بن إسماعيل النحوي الأندلسي ( ت 458 ه‍/ 1065م ) , المخصص , دار الكتب العلمية , بيروت , د.ت , ج13, ص 908.

) - القباطي : ومفردها قبطية , وهي ثياب من القماش الابيض الذي يمتاز بالدقة والرقة , ينظر , أبن منظور , المصدر السابق , مج7 , مادة (قبط ) , ص373 ؛ وهي من الكتان كان يصنعها حاكة القبط في مصر , وهي في غاية البياض والنقاء , فتوحي , ميري عبودي , فهرست المخطوط العربي , دار الرشيد للنشر , منشورات وزارت الثقافة , 1980م , ص24.

) - الاقتاب : جمع (قتب ) وهي الإكاف الصغيرة على قدر سنام البعير , ينظر : ابن منظور , المصدر السابق ,مج 1, مادة (قنب ) , ص 661.

( - هناك عدة تسميات اطلقت على الجلود , وهي الرق : وهو صحيفة بيضاء من جلد رقيق يكتب فيه , ينظر : ابن منظور , المصدر السابق , مج10 , مادة ( رقق) , ص 123؛ والأديم : وهو جلد وقيل ما كان منه الأحمر المدبوغ , ينظر : ابن منظور , المصدر السابق , مج 12, مادة ( ادم ) , ص 9؛ ومنها القضيم , وهو الجلد الأبيض الذي يكتب فيه , ينظر : ابن منظور , المصدر السابق , مج 12, مادة ( قضيم ) , ص 488.

) - للمزيد ينظر : الأسد , المرجع السابق , ص61و 73 و 87 ؛ أبن قتيبة , المرجع السابق , ص77و78 و182؛ الجمحي , المرجع السابق , ص15وما بعدها .

( - الأقلام , ومفردها قلم , وهو الذي يكتب به , ينظر , ابن منظور , المصدر السابق , مج12 , مادة (قلم ) , ص490؛ وقد ورد ذكر القلم في ابيات الشاعر المرقش الأكبر "

الدَار قفر والرسوم كما رقش في ظهر الأديم قلمُ " , ينظر : الضبي , ابو العباس المفضل بن محمد ( ت168 ه‍/ 787م ) المفضليات , تحقيق وشرح وترجمة لإعلامها عمر فاروق الطباع , شركة دار الارقم ابن ابي الارقم للطباعة والنشر , بيروت (د.ت ) , ص225.

( - الدواة : وهي ما يكتب منه , والجمع دوي ودوى ,ينظر : ابن منظور , المصدر السابق , مج14, مادة ( دوا) , ص279؛ وقد ورد ذكرها في قول الشاعر الجاهلي سلامة بن جندل " أكَبً عليه كاتب بدواته وحادِثه في العين جدًةُ مُهرق " , ينظر : ابن جندل، ابو مالك سلامة بن جندل بن عبد عمرو (ت 600م)، ديوان سلامة بن جندل، تحقيق: لويس شيخو، لبنان، 1910م، ص154.

( - الأحبار : وهو الذي يكتب به وموضعه المحبرة , وسمي ايضا بالمداد , ينظر , ابن منظور , المصدر السابق , مج 4, مادة (حبر ) , ص157؛ وقد ورد ذكره في العديد من قصائد شعراء ما قبل الاسلام مثل قول الشاعر عبد الله بن عنمة " فلم يبق إلا دمنة ومنازل كما رد في خط الدواة مدادها " ينظر, الضبي, المصدر السابق, ص371؛ الأسد , المرجع السابق, ص 99

) - حميد , دفتر, العبيدي , د عبد العزيز , د ناهض عبد الرزاق , د صلاح حسين : الخط العربي , وزارة التعليم العالي والبحث العلمي , بغداد , 1990م , ص 33.

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص 23 .

) - ورقة ابن نوفل : هو ورقة بن نوقل بن أسد بن عبد الغري بن قصي , كان حكيم جاهلي , وهو ابن عم خديجة ام المؤمنين عليها السلام , كان يكتب اللغة العربية بالحرف العبراني , وقد أدرك اوائل عصر النبوة ولم يدرك الدعوة , توفي نحو سنة ( 12ق.م /611م ) , للمزيد ينظر , الأصفهاني , ابو الفرج علي بن الحسين بن محمد ( ت356 ه‍/ 967م ) , الأغاني , شرحه علي مهنا , ط4 , دار الكتب العلمية , بيروت , 2002م , مج2 , ج3 , ص 113 .

( - الأصفهاني , المصدر السابق , ص114.

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص 11.

) - المسفر, المرجع السابق , ص26

( - بن جنى , أبي الفتح عثمان , الخصائص , تحقيق محمد علي النجار , الجزء الاول , ط2 , المكتبة العلمية , دار الكتب المصرية , 1952م , ص387.

) - الحلوجي , عبد الستار , الكتاب العربي المخطوط في نشأته وتطوره إلى آخر القرن الرابع الهجري , مجلة الوعي الاسلامي , علم المخطوط العربي بحوث ودراسات , الطبعة الاولى , الاصدار التاسع والسبعون , الكويت , 1435 ه‍ – 2014م , ص 66

( - القرآن الكريم , سورة البقرة , الآية 282.

- القران الكريم , سورة النور , الآية 33.

( - عطية , جورج : الكتاب في العلم الإسلامي , ترجمة : عبد الستار الحلوجي , الكويت , عالم المعرفة , 2003م , ص 49 .

( - حنش , أدهم محمد : جمالية المصحف الشريف , المدينة المنورة ( السعودية ) , ندوة طباعة القرآن الكريم ونشره , المجلد الخامس , 1436 ه‍ , ص226 1.

( - السيد النشار , المرجع السابق , ص14.

( - القرآن الكريم , سورة العلق , الآية 1-.5

( - القرآن الكريم , سورة البقرة , الآية 282.

( - ابن كثير، عماد الدين أبو الفداء إسماعيل (ت 774هـ/1373م)، تفسير ابن كثير، قدمه: الدكتور يوسف عبد الرحمن المرعشلي، دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع، لبنان، (1412ه‍/1992م)، ج1، ص342.

) - القرآن الكريم , سورة الطور, الآية 1-2.

)- القرآن الكريم , سورة القلم , الآية 1.

)- الالباني , محمد ناصر الدين , صحيح الجامع الصغير وزيادته الفتح الكبير , الطبعة المجددة والمنقحة , اشرف على طبعه , زهير الشاويش , المكتب الاسلامي , مجلد 1 , ط3 , بيروت 1988م , رقم الحديث 4434, ص816.

) - سهيل , سهاد محمد , الخط العربي من القرن الاول حتى القرن السابع لهجري – دراسة اثرية تاريخية , رسالة ماجستير كلية الآداب قسم الاثر جامعة بغداد , سنة 2013م , ص60.

)- الزبيدي، محب الدين ابو الفيض السيد محمد مرتضى (ت 1205هـ/1790م)، حكمة الاشراق الى كتاب الافاق، تحقيق: عبد السلام هارون، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، مصر، (1373هـ/1954م)، مج2، ص66.

)- ابن سعد، محمد بن سعد (ت 230هـ/844م)، الطبقات الكبرى، تصحيح: ادوارد سمو، الجزء2 ، مطبعة بريل، (1322هـ/1904م) , ص108.

- البلاذري , احمد بن يحيى بن جابر (ت 279هـ/892م) ، فتوح البلدان تحقيق: صلاح الدين المنجد، الاجزاء 2 ، مطبعة لجنة البيان العربي، مصر، بلا تاريخ. , ص580 .

)- أبو عبيدة , القاسم بن سلام (ت 224ه ) , كتاب الاموال , حققه وعلق عليه , أبو أنس سيد بن رجب , قدمه وعلق عليه الشيح أبو اسحاق الهويتي , , دار الهدى النبوي , مصر , مجلد 1, الطبعة 1 , سنة النشر ( 1428- 2008م ) , ص116 .

)- التوحيدي، ابو حيان علي بن محمد (ت 400هـ/1009م)، ثلاث رسائل، تحقيق: ابراهيم الكيلاني، سوريا، (1371هـ/1951م)، ص38.

)- المشق : بسكون الشين وضم القاف، السرعة في الكتابة ومدّ حروفها، وبفتح الميم والشين اذا اسرع الرجل بالكتابة، والمشق ظاهرة خطية قديمة قيل ان اهل الانبار كانت تكتب بالمشق : الرازي، مختار الصحاح، محمد بن ابي بكر بن عبد القادر (ت 666هـ/1267م)، ضبطه وصححه حسب الترتيب الالفبائي: احمد شمس الدين، طبعة لونان، دار الكتب العلمية، لبنان، (1415هـ/1994م)، ص320

) – الهذرمة : السرعة في القراءة والكلام وكثرته. - ابن منظور، المصدر السابق، ج1، ص783

( - الصولي، ابو بكر محمد بن يحيى (ت 336هـ/947م)، أدب الكتّاب، تصحيح: محمد بهجة الاثري، المطبعة السلفية، مصر، (1341هـ/1922م). ، ص56.

( - حاج امحمد , يحيى بن بهوان , مع التراث الجزائري , جمعاً وتحقيقاً ودراسة , مجلة رفوف , العدد الخامس , مارس , جامعة أدارار- الجزائر , 2015م , ص 154

( - العباسي، يحيى سلوم، الخط العربي- تاريخه وانواعه، مكتبة النهضة، بغداد، 1984م, ص15.

( - النقشبندي , المصدر السابق , ص431 وما بعدها .

( - العاملي , مصطفى قصير , كتاب علي والتدوين المبكر للسنة النبوية الشريفة , دار الثقلين , ط1 , بيروت لبنان , 1995م , ص11

( - السيوطي , الاتقان في علوم القرآن , دار الفكر العربي للطباعة والنشر , بيروت , 2008م , ج1 , ص82؛ الحجي , أبي زكريا صالح بن سليمان , رحلة إذاعية في عالم المخطوطات العربية , ط1 , الرايض , 1428ه – 2007م , ص3.

( - المصحف : مأخوذة من أصحف أي جمعت فيه الصحف، وقد استثقلت العرب الضمة في حروف فكسروا ميمها وأصلها الضم، مثل مصحف، ومطرف، ومغزل، والفرق بين الكتاب والمصحف هو أن الكتاب يكون ورقة واحدة ويكون جملة أوراق، والمصحف لا يكون إلا جماعة أوراق صحفت أي جمع بعضها إلى بعض: ينظر , ابن منظور، المصدر السابق، ج9، ص186؛ العسكري، ابو هلال الحسن بن عبد الله (ت 395هـ/1004م)، الفروق اللغوية، تحقيق: مؤسسة النشر الإسلامي، تنظيم: بيت الله بيات، مطبعة مؤسسة النشر الإسلامي، ايران، (1412هـ/1992م)، ص447.

( - النقشبندي , المصدر السابق , ص432.

( - أمان , محمد محمد , الكتاب الاسلامي , ترجمة سعد بن عبد الله الضبيعان , مكتبة الملك فهد الوطنية , الرياض , 1411ه/ 1990م , ص2.

( - هي حفصة بنت عمر بن الخطاب المتوفاة سنة (45هـ/665م) ، ولدت بمكة في سنة 604م اي قبل 18 سنة قبل الهجرة، وتزوجها خنيس بن حذافة السهمي، وعند ظهور الإسلام اسلما وهاجرا الى المدينة معا، خطبها رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم ) من أبيها بعد موت زوجها، فزوجه إياها سنة (2هـ او 3هـ/623 او 624م)، عاشت في المدينة بعد وفاة النبي (صلى الله عليه واله وسلم ) إلى أن توفيت بها سنة (45هـ/665م)، روى لها البخاري المتوفى سنة (256هـ/869م)، ومسلم المتوفى سنة (261هـ/874م)، في الصحيحين 60 حديثا , ينظر : الزركلي , خير الدين، الاعلام، تحقيق: زهير فتح الله ، الطبعة 5، دار العلم للملايين، لبنان، (1400هـ/1980م) , ج2، ص264-265.

) - السيوطي , المرجع السابق , ص82 ؛ النقشبندي , المصدر السابق , ص433؛ جواد , سهلة علوان , المخطوطات في العراق ودور المركز الوطني للمخطوطات في حصرها وتنظيمها , مطبعة ثائر جعفر العصامي للطباعة الفنية الحديثة , 2012م , ص 9.

( - البخاري , ابي عبد الله اسماعيل بن ابراهيم (ت 256هـ/869م) ، صحيح البخاري , طبعة بولاق , ج6 / 183- 184

( - الحلوجي , الكتاب العربي المخطوط في نشأته وتطوره الى أخر القرن الرابع الهجري , مجلة الوعي الاسلامي , علم المخطوط العربي , بحوث ودراسات , ط1, الكويت , 2014م ص 69.

( - حميد , دفتر, العبيدي, المرجع السابق , ص 51- 55.

( - شرف الدين , عبد التواب , الموسوعة العربية في الوثائق والمكتبات , الدار الثقافية , الدوحة , 1986م , ص 97-105؛ حميد ,دفتر , العبيدي , المرجع السابق , ص 51- 55.

( - الجنابي , احمد نصيف , علوم القرآن الكريم , حضارة العراق , العلوم الدينية واللغوية , الجزء السابع , 1985م , ص 15.

( - علم رسم المصحف : او هجاء المصحف , يعرفه اهل الاختصاص بانه العلم بقواعد رسم خط المصحف الامام الذي كتبه الصحابة بأمر من الخليفة الراشد عثمان بن عفان , ينظر : الجنابي , المرجع السابق , ص 21.

( - لا يسع المجال لذكر هذه العلوم وتفاصيلها ومؤلفاتها , ومنها علم القراءات والتجويد وعلم الوقف والابتداء وعلم متشابه القرآن وعلم التفسير وعلم اسباب النزول وعلم الناسخ والمنسوخ , وقد كثرت التأليف في هذه العلوم وعلى امتداد العصور الاسلامي , ينظر , الجنابي , المرجع السابق , ص 9-74.

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص 69.

( - النقشبندي , المصدر السابق , ص431 وما بعدها .

( - العاملي , المرجع السابق , ص12.

( - تفرع من هذا العلم العديد من العلوم الاخرى التي تخص الاسناد والجرح والتعدين , وكانوا في البداية يجمعون الاحاديث المختلفة في صحف , ثم أصبحوا يرتبونها على الابواب في التصانيف , ثم صنفت بالمسانيد في منتصف القرن الثاني الهجري , بحيث جعل حديث كل صحابي فيها على حدة , ثم ظهرت كتب الصحاح التي اقتصرت على الصحيح من الحديث , ثم ظهرت كتب المستخرجات وهي الاحاديث المخرجة من الصحيحين خلال القرنين الثالث والرابع الهجريين , ثم كتبت السنن المرتبة حسب الأبواب الفقهية , وكتب المصنفات والجوامع , وكتب المراسيل وكتب الحديثية وكتب الأمالي وكتب العوالي وكتب الأطراف والزوائد وكتب علم الرجال , ولكل كل فئة من هذه الكتب العديد من المؤلفات , للمزيد ينظر , الدوري , قحطان عبد الرحمن , علوم الحديث الشريف , حضارة العراق , الفصل الثاني , ج7 , 1985م , ص 77 – 147 .

( - المحاسني , سما , دراسات في المخطوط العربي , مكتبة الملك فهد الوطنية , الرياض , 1999م , ص10.

( - حلوى , فتيحة , صناعة المخطوط ودوره في بناء الحضارة الاسلامية ,مذكرة ماجستير غير منشورة , كلية الآداب والحضارة , جامعة ابي بكر بلقايد , الجزائر , 2011م , ص16.

( - سيد , أيمن فؤاد , الكتاب العربي المخطوط وعلم المخطوطات , الدار المصرية اللبنانية ,مصر 1997م , ج1, ص18؛ الطباع , خالد , المخطوط العربي وابعاد الزمان والمكان , منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب , دمشق , 2011م , ص98.

( - النقشبندي , المصدر السابق , ص 431

) - العباسي , المرجع السابق , ص 31.

) -Rosenthal, "Significant uses of Araboc Writing", Ars Orientalis, VOL. IV, 1961, p. 17

) - القرآن الكريم , سورة الاحقاف , الآية 4 .

) - القرآن الكريم , سورة فاطر , الآية 11.

) - القلقشندي , ابو العباس احمد بن علي ( ت 821 هـ / 1418م ) صبح الاعشى في صناعة الإنشا , ج1, المطبعة الاميرية , مصر , 1929م , ج 3 , ص1.

) - القرآن الكريم , سورة الرحمن , الآية 4 .

) - السيوطي، جلال الدين عبد الرحمن (ت 911هـ/1505م)، المزهر في علوم اللغة وانواعها، مطبعة السعادة، مصر، (1325هـ/1907م)، ج2، ص221.

) - القران الكريم , سورة البقرة , الآية 269.

)- ابن الصايغ، عبد الرحمن يوسف (ت 845هـ/1441م)، تحفة اولي الالباب في صناعة الخط والكتاب، تحقيق: هلال ناجي، دار بو سلامة، تونس، (1387هـ/1967م)، ج2، ص563-564.

( - القيسي , ناهض عبد الرزاق دفتر , تاريخ الخط العربي , دار المناهج للنشر والتوزيع , 2006م , ص39.

( - حمزه، حمود حمزه، التوريق والتزهير في الخط الكوفي حتى منتصف القرن الخامس للهجرة، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة بغداد، كلية الآداب- قسم الاثار، بغداد، (1401هـ/1981م)، ص8-10.

( - القلقشندي , المصدر السابق , ج6 , ص221.

( - الحنفي , الامام الواعظ محمد بن ابي بكر المعروف بإمام زاده , المتوفي (573هـ), شرعة الاسلام , قازان , 1906م ص 114.

) - القلقشندي , المصدر السابق , ج6, ص6.

)- الزبيدي , حكمة الإشراق , محب الدين ابو الفيض السيد محمد مرتضى (ت 1205هـ/1790م ، حكمة الاشراق الى كتاب الافاق، تحقيق: عبد السلام هارون، الاجزاء 2 ، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، مصر، (1373هـ/1954م). ص 32

( - العباسي , المرجع السابق , ص 13.

( - القلقشندي , المصدر السابق , ج6, ص221.

( - الشكل والإعجام لكل منهما عدة معاني، فالشكل يأتي بمعنى الضبط والتقييد والضرب والمثل، بينما الإعجام بمعنى النقط والبيان والاختبار, للمزيد , ينظر : الجبوري، محمود شكر، المدرسة البغدادية في الخط العربي، الجزء 2، بيت الحكمة، بغداد، 2001م ، ص156.

( - هناك إشارات إلى أن الشكل قديم من زمن الصحابة , وإن المصاحف كان فيها شكل , وإن الصحابة أنفسهم بدأوا بنقط المصاحف , ينظر, الداني ، ابو عمرو عثمان بن سعيد (ت 444هـ/1052م), المحكم في نقط المصاحف، تحقيق: عزة حسن، دار الفكر، سوريا، (1379هـ/1960م). ص2؛ وهناك من يرى أنهم لم يعرفوا الشكل في عهدهم الاول , وذلك لفصاحتهم , ينظر : الزرقاني، محمد بن عبد الباقي (ت 1122هـ/1613م)، مناهل العرفان في علوم القرآن، الجزء 1،الطبعة 3، مطبعة دار احياء الكتب العربية، مصر، (1372هـ/1952م).ص400؛ وقد ذكر احد الباحثين الجدد بعض الادلة حول معرفة الشكل والاعجام منذ عصر الرسول محمد ( صلى الله عليه واله وسلم ) واصحابه , للمزيد ينظر , سهيل , المرجع السابق , ص ص117 وما بعدها .

( - اللحن: هو الخطأ في الاعراب والبناء، لا سيما اثناء الكلام الفصيح، كرفع المنصوب وجر المرفوع وغيرها من الاخطاء. - عقل، عقل، محمد، ابجدية القرآن من مملكة سبأ، دار المحجة البيضاء للطباعة والتوزيع والنشر، لبنان، 2009م ، ص103.

( - حدث ذلك في عهد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب (13-23 هـ ) عندما بدأت الفتوحات الاسلامية , أذ بدأت القراءات الخاطئة للقرآن من قبل الاعاجم , والمقصود بهم كل شخص غير عربي , ينظر , القيسي , المرجع السابق , ص 65.

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص 72.

- ( ابو الاسود الدؤلي ظالم بن عمر بن سليمان ينتهي نسبه إلى كنانة، هو أحد الأئمة في اللغة والأدب العربي ومن الطبقة الأولى من شعراء الإسلام ومن سادات التابعين وأعيانهم، صحب الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام )، وشهد معه صفين، وهو بصري، وهو أول من وضع علم النحو بأمر من أمير المؤمنين (عليه السلام )، وأول من شكل القرآن بصورته البدائية وعمل كتابا في النحو بعد الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام ), ينظر : الطريحي، فخر الدين النجفي (ت 1085هـ/1674م)، مجمع البحرين ومطلع النيرين، تحقيق: احمد الحسيني، اعاده: محمود عادل، الطبعة 2، ج2، مكتب الثقافة الاسلامية، ايران، 1988م , ص4

) - اختلفت الآراء بشأن هذا الموضوع , فقيل ان ول من وضع علم النحو وأسس قواعده وحد حدوده هو الامام علي ابن ابي طالب عليه السلام , وآخذ عنه ابو الاسود الدؤلي , وعن سبب وضع الامام لهذا العلم , يروي الدؤلي قوله " دخلت على الامام علي فوجدت في يده رقعة , فسألته ما هذه , فقال: أني تأملت كلام الناس فوجدته قد فسد بمخالطة هذه الحمراء ( يعني العجم ) فأردت ان اضع لهم شيئا يرجعون اليه , ويعتمدون عليه , ثم القى إلي الرقعة وفيها مكتوب الكلام كله " ينظر , أبن الانباري , أبي البركات كمال الدين عبد الرحمن بن محمد ( ت 577 هـ ) , نزهة الألباء في طبقات الأدباء , قام بتحقيقه ابراهيم السامرائي , ط3 , مكتبة المنار , الزرقاء – الاردن , 1985م , ص18؛ ويرى أخرون ان ابا الاسود الدؤلي سمع ابنته تلحن فدفعه ذلك الى التفكير الجدي في عمل شيء يقي الناس من الوقوع في اللحن , ويذكر اخرون ان زياد ابن ابي سفيان امير البصرة سمع لحنا فاحشا من قوم حضروا عنده , فطلب من ابي الاسود الدؤلي ان يضع للناس ما يمنعهم من الخطاء في كلامهم , للمزيد ينظر , الداني , المرجع السابق , ص3؛ حميد, دفتر, العبيدي , المرجع السابق , ص 94.

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص 71-72 . .

) - النقشبندي , المصدر السابق , ص 453.

) - حلوي , المرجع السابق , ص55.

) - وسميت الخطوط عصرئذ نسبة الى المدن ففي مكة عرف بالخط المكي، وفي المدينة بالمدني، وفي البصرة بالبصري ، واشتهرت الكوفة بخطها الذي عرف فيما بعد بالخط الكوفي نسبة الى الكوفة , خاصة عندما اتخذها الامام علي ابن ابي طالب ( عليه السلام)(35- 40 ه ) عاصمة للدولة العربية الاسلامية , إذ استقطبت العلماء والادباء والخطاطين, لذا شاع على بقية انواع الخطوط العربية ,و كان يعرف بـ(اليابس) وتميز بوجود الزوايا القائمة في رسم الحروف وسمك الحرف وقصره و الزوايا القائمة , ينظر , القيسي , المرجع السابق , ص 84- 85 .

( - الحلوجي , نحو علم مخطوط عربي , المصدر السابق , ص71.

( - المقصود بالخط النسخي : هو الخط المدور وقد سمي بعدة تسميات منها البديع والمقور والمدور والمحقق , ويدعى باللين وهو مرادفاً للخط الكوفي اليابس , ينظر : القيسي , المرجع السابق , ص 93.

( - حلوي , المرجع السابق , ص 56 , نقلا عن / مرتاض , محمد , الخط العربي وتاريخه , ديوان المطبوعات الجامعية , الجزائر , 1994م , ص70.

( - العباسي، يحيى سلوم، الخط العربي- تاريخه وانواعه، مكتبة النهضة، بغداد، 1984م.ص 53-54.

( - حميد , دفتر, العبيدي ,المرجع السابق , ص 57و72؛ النقشبندي , المصدر السابق , ص 451-453؛ سهيل , المرجع السابق , ص 158-160 .

) – ذكر المختصون انواع من الخط العربي هي الخط الكوفي البسيط والخط الكوفي المورق والخط الكوفي المزهر والخط الكوفي المضفور والمربع الهندسي , استطاع خطاطي العصر العباسي من اضافة خصائص زخرفية الى الخط فجعلوا منه اشكال وانواع مختلفة , منها خط الثلث والنسخ والاجازة والريحاني والمغربي , للمزيد ينظر : ابن النديم , المصدر السابق , ص 9؛ القلقشندي , المصدر السابق , ج 3 , ص 15 ومابعدها ؛ حمزة , المرجع السابق , ص 58 ومابعدها ؛ حميد , دفتر , العبيدي , المرجع السابق , ص 127, ومابعدها ؛ القيسي , المرجع السابق , ص 86ومابعدها ؛ سهيل , المرجع السابق , ص 132وما بعدها .

) - هو محمد بن علي بن الحسين بن عبد الله بن مقلة , , ولد في شوال سنة (272 هـ) ببغداد في اسرة عرفت بحسن الخط واجادته , للمزيد ينظر : الذهبي , سير أعلام النبلاء , تحقيق ابراهيم الزئبق , مؤسسة الرسالة , ط1 , بيرت , 1983م , ج5 , ص224.

) - النقشبندي , المرجع السابق ,ص 455؛ سهيل , المرجع السابق , ص122وما بعدها .

)- ابن البواب : وهو ابو الحسن علي بن هلال بن عبد العزيز المشهور بابن البواب , ولد ومات في مدينة السلام , بدأ مهنته مزوق للدور , ثم تزويق الكتب , وأخيرا امتهن الخط , وقد جود الخط , وتخصص في خطوط الثلث والرقعة والريحاني , ينظر : ابن الجوزي، ابو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد (ت 597هـ/1200م)، المنتظم في تاريخ الملوك والامم، مطبعة دائرة المعارف العثمانية، حيدر اباد، (1359هـ/1940م)، ج8، ص10؛ القيسي , المرجع السابق , ص 78؛ سهيل , المرجع السابق , ص 169.

)- ياقوت المستعصمي : هو ابو الدر جمال الدين ياقوت بن عبد الله المستعصمي الطواشي البغدادي الملقب بقِبْلة الكُتَّاب , كنيته ابو الدر وابو المجد ، وهو رومي الاصل اصبح مملوك الخليفة المستعصم بالله (640-656هـ/1242-1258م) اخر خلفاء بني العباس في العراق فانتسب اليه, وقد جود الخط حتى اصبح من الأئمة المجودين في حسن الخط وقواعده , وتميز خطه بانه دقيقا ورشيقا ويكتب بقلم مائل المقطع , ينظر : ابن العماد، ابو الفلاح عبد الحي الحنبلي (ت 1089هـ/1678م)، شذرات الذهب، الجزء 5، مكتبة المقدسي، مصر، (1351هـ/1932م).ص434؛ الزركلي، خير الدين، الاعلام، تحقيق: زهير فتح الله، الجزء8، الطبعة 5، دار العلم للملايين، لبنان، (1400هـ/1980م), ص131؛ القيسي , المرجع السابق , ص 84.

) - ابن النديم , المصدر السابق , ص 13؛ القلقشندي , المصدر السابق , ج3 , ص13.

( - السيد النشار , المرجع السابق , ص8 .

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص 80.

) - السيد النشار , المرجع السابق , ص9.

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص80 .

( - دفتر , ناهض عبد الرزاق , لفائف البردي من مواد الكتابة المهمة , مجلة كلية الآداب , العدد , سنة 1996م , ص 161-172.

( - زيدان، جرجي، تاريخ التمدن الإسلامي، دار الهلال، مصر، بلا تاريخ، ج1، ص259؛ الجبوري , الخط والكتابة , ص257.

( - السيد النشار , المرجع السابق , ص9.

( - من المعروف أن اختراع الورق تم في الصين في عصر الإمبراطور ( هوني ) سنة (105م ) على يد تساى لون , وقد ظلت صناعته حكراً على الصينيين إلى أن عرفه العرب عندما شاهدوه لأول مرة بعد فتحهم سمرقند سنة ( 87 هـ / 705م ) , وانتشر عندهم على اثر جلب اسرى من الصينين على اثر واقعة اطلح او اتلخ على ضفاف نهر طراز سنة ( 134 هـ / 751م ) والتي قادها زياد بن صالح الحارثي المتوفي سنة ( 135ه / 752م ) وقد جرت بين العرب وامراء الترك وحلفائهم الصينيين واسر فيها اكثر من عشرين الف رجل منهم صناع الورق الصينيين , فتعلم العرب من هؤلاء الاسرى سر الصناعة واسسوا مصانع بمساعدة هؤلاء الاسرى , وكان التجار ينقلونه الى بغداد ومن ثم الى مدن اخرى , ثم ما لبث أن نقلت هذه الصناعة إلى بغداد عندما قام وزير الرشيد الفضل بن يحيى البرمكي , مصنعاً بها , ينظر , النقشبندي , المرجع السابق , ص 435 .

) - سهيل , المرجع السابق , ص 193؛ السيد النشار , المرجع السابق , ص 10 .

) - القلقشندي , الم السابق , ج2 , ص575.

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص80 .

) - السيد النشار , المرجع السابق , 12.

) - المرجع السابق نفسه , ص12 .

)- القلقشندي , المصدر السابق , ج2 , ص 476.

( - ابن النديم , المصدر السابق , ص49.؛ القلقشندي , المصدر السابق , ج2 , ص 440 ؛ الجبوري , الخط والكتابة , المرجع السابق , ص284.

( - للمزيد ينظر : الجبوري , سهيلة , الخط العربي وتطوره في العصور العباسية في العراق , مطبعة الزهراء , بغداد , 1962م , ص 119؛ الاعظمي , وليد , تراجم خطاطي بغداد المعاصرين , دار القلم , بيروت , 1977م , ج1, ص66؛ حميد , دفتر العبيدي , المرجع السابق , ص ؛ ذنون، يوسف ، "مدخل الى ادوات الكتابة عند العراقيين القدماء "، مجلة آفاق عربية، 1999م، عدد 3-4، ص56.

) - الجاحظ ، ابو عثمان عمرو بن بحر (ت 255هـ/868م)، التبصر بالتجارة، تحقيق: حسن حسني عبد الوهاب، مطبعة الرحمانية مصر، 1935م ، ص26

( - القيسي، ناهض عبد الرزاق دفتر,"صناعة الاحبار والدواة في الفنون العربية الإسلامية"، مجلة سومر , العدد ، 2013م ص3 .

) – البطليموسي ,أبو محمد عبد الله بن محمد (ت521ه/1128م ) الاقتضاب في شرح الكتاب , بيروت , دار الجبل , 1973م , ص 68 ؛ السيد النشار , المرجع السابق , ص 15.

)- تسمى بالأحبار السرية لأنها تستعمل في كتابة المراسلات السرية , ينظر : عبد الرحمن , هالة شاكر , الورق والوراقون في العصر العباسي , عين للدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية , مصر , 2004م , ص 161؛ الصنهاجي , المعز بن باديس التميمي (ت 454ه / 1062م ) عمدة الكتاب وعدة ذوي الألباب , تحقيق نجيب ما يل الهروي وعصام مكية, ايران , مجمع البحوث الاسلامية للنشر , 1988م , ص46.

) – جاء وصفه لكثير من طرق صناعة الاحبار منها تحضير حبر الدخان إذ يقول " تتلخص طريقة صناعته بأخذ قدر رطل من العفص الشامي ويدق ليصبح جريشاً ثم ينقع في مقدار ستة أرطال ماء , ويضاف إليه قليل من الأس لمدة أسبوع ثم يغلي على النار حتى يصبح مقدار ماءه نصف او ثلثين ثم يصفى ويترك ثلاث ايام ثم يصفى مرو اخرى ثانية ويضاف لكل رطل من هذا الماء الناتج اوقية من الصمغ العربي والزاج القبرسي ثم يضاف اليه دخان ما يكفيه حتى يثخن , ثم يضاف اليه العسل لكي يدوم اطول مدة , والصبر لكي يمنع وقوع الذباب , ويمزج العسل والصبر ليكون معد للكتابة " القلقشندي , المرجع السابق , ج2 , ص476.

( - يلخص في هذا المؤلف احدى طرق تحضير الحبر السري( المخفي) , فيقول " يؤخذ الزاج الابيض فتكتب به ثم تمسح عليه ماء العفص او تكتب بماء العفص وتمسح عليه بشيء من الزاج وتذر الزاج ايضاً مسحوقاً ناعماً , فتظهر الكتابة " الصنهاجي , المرجع السابق , ص 79.

) – القلقشندي , المصدر السابق , ج2 , ص 442؛الجبوري , المصدر السابق , ص 129؛ الجبوري ,الخط والكتابة , المرجع السابق , ص 293 .

) - المحاسني , المرجع السابق , ص10.

) - الجبوري , يحيى وهيب , الكتاب في الحضارة الاسلامية , دار الغرب الاسلامي , بيروت , 1998م , ط1 , ص43 .

) - حلوي , المرجع السابق , ص 18-19 .

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص 3.

) - الحجي , المرجع السابق , ص 3

( - المحاسني , المرجع السابق . ص10

( - سليمان , حسين محمد , التراث العربي الاسلامي , دراسة تاريخية ومقارنة , ديوان المطبوعات الجامعية , الجزائر , د ط , ص250.

( - العاملي , المرجع السابق , ص12.

( - البهيقي , احمد بن الحسين بن علي البهيقي ( ت 458 هـ) السنن الكبرى , دار الكتب العلمية , بيروت , لبنان , ط3 , 2003, ج8 , ص30

( - العاملي , المرجع السابق , ص 23و52.

( - حلوي , المرجع السابق , ص 16-17 .

( - الذهبي , شمس الدين ابو عبد الله بن محمد بن احمد بن عثمان بن قايماز (ت 748هـ/1347م) تذكرة الحفاظ، تنقيح التحقيق في احاديث التعليق، تحقيق: مصطفى أبو الغيط عبد الحي عجيب، الاجزاء 1، دار الوطن، السعودية، (1421هـ/2000م) , حيدر آباد , 1354ه , ج1 , ص229.

( - أبن النديم , المرجع السابق , ص203 و 142.

( - بروكلمان , كارل , تاريخ الأدب العربي , ترجمة السيد يعقوب بكر , رمضان عبد الثواب , دار المعارف , مصر , 1975م , ج4 , ص48.

( - أمين , احمد , ضحى الاسلام , دار الكتاب العربي , بيروت , دت , ط10, ج1, ص264.

( - حلوي , المرجع السابق , ص 21.

( - القلقشندي , المصدر السابق , ج2 , ص486.

( - الجبوري , المرجع السابق , ص 151.

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص74.

)- عبد الرحمن , المرجع السابق , ص 68.

- وهي لفظة مشتقة من ورق , وقيل هي حرفة الوراق , ابن منظور , المصدر السابق , مادة (ورق ) , مج10 , ص 375؛ وردت لها عدة تعاريف , فقد عرفها أبن خلدون بأنها" معاناة الكتب بالانتساخ والتصحيح والتجليد وسائر الامور الكتبية والدواوين , ينظر : ابن خلدون , ولي الدين عبد الرحمن بن محمد المالكي (ت 808هـ/1405م) , المقدمة , تحقيق علي عبد الواحد وافي , دار النهضة , القاهرة , مصر , 1989م , ص962.؛ كما عرفها السمعاني بقوله " الوراق اسم من يكتب المصاحف وكتب الحديث وغيرها , ويقال لمن يبيع الورق وهو الكاغد ببغداد الوراق ايضاً , ينظر , السمعاني , ابو سعد عبد الكريم بن محمد ابن منصور (ت 562هـ/1166م)،الانساب , تحقيق عبد الله عمر , دار الكتب العلمية , بيروت , 1988م , ص579.

( - سعيد , خير الدين , وراقوا بغداد في العصر العباسي , مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية , العدد 2 , لعام 2001م , ص773.

( - حلوي , المرجع السابق , ص 27.

( - الحلوجي , نحو علم مخطوط عربي , المرجع السابق , ص41.

( - حلوي , المرجع السابق , ص31.

( - القلقشندي , المصدر السابق , ص435 ؛

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص84.

( - أحمد , كرم حلمي فرحات , علم المخطوط العربي , نشر المكتب العربي للمعارف , ط1 , مصر , 2019م , ص 44..

( - جواد , سهلة علوان , المخطوطات في العراق ودور المركز الوطني للمخطوطات في حصرها وتنظيمها, 2012م , ص 11.

( - السيوطي , جلال الدين عبد الرحمن , تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي , المطبعة الخيرية , القاهرة , 1307ه , ص157؛ الحلوجي , المرجع السابق , ص84.

( - النقشبندي , المرجع السابق ص85 .

( - النقشبندي , المرجع السابق , ص 85. .

( - احمد , المرجع السابق , ص 44..

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص85.

( - المشوفي , عابد سليمان : فهرس المخطوطات العربية , الزرقاء , مكتبة المنار , 1989م , ص29.

( - النقشبندي , المرجع السابق , 436.

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص 85.

( - بنين , أحمد شوقي , التعقيبة في المخطوط العربي , مجلة عالم الكتب , مج 14 , ع5 , 1993م , ص520.

) - المسفر ,عبد العزيز بن محمد , المخطوط العربي وشيء من قضاياه , الرياض 1999م .ص12.

) - النقشبندي , المرجع السابق , ص 88؛ المسفر , المرجع السابق , ص12.

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص86.

) - احمد , المرجع السابق , ص 50..

( - هو طريقة فنية لكساء الأشكال والزخارف بطلاء ذهبي المنظر براق , ينظر , بنين , أحمد شوقي , طوبي , مصطفى, معجم مصطلحات المخطوط العربي ,المطبعة والوراقة الوطنية , ط3 , مراكش , 2003م , ص51.

( - حسن , زكي محمد , فنون الاسلام , دار الرائد العربي , بيروت , 1981م , ج3, ص157؛ ويذكر أن المسلمون اقتبسوا هذا الفن من الاقباط في مصر الذين عرفوا بزخرفة كتبهم وزينوها بالصفائح الذهب , ينظر : مرزوق , محمد عبد العزيز , الفنون الزخرفية في العصر العثماني , دار المعارف , مصر , 1998م , ص233.

( - الحلوجي ,عبد الستار , المخطوط العربي , مكتبة الصباح , القاهرة , 1989م , ص 225.

( - السيد النشار , المرجع السابق , ص 159.

( - حسن , المرجع السابق , ص159.

( - النقشبندي, اسامة ناصر , التذهيب والزخرفة ,حضارة العراق, ج9 ,1985م , ص460-461.

( - ابن النديم , الفهرست , ص 90.

( - السيد النشار , المرجع السابق , ص 56.

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص 229؛ النقشبندي , المرجع السابق , ص 463-466.

( - الجبوري , سهيلة , المرجع السابق , ص 275.

( - المسفر , المرجع السابق , ص13.

) - الحلوجي , المرجع السابق , ص19.

( - عكاشة , ثروت , موسوعة التصوير الإسلامي , مكتبة لبنان ناشرون , بيروت , 1999م , ط1, ص75.

( - سلمان , عيسى , الفن العربي الإسلامي , المنظمة العربية للتربية والعلوم , تونس , 1994م , ج1 , ص180 .

) - الجبوري , المرجع السابق , ص 289.

)- التجليد: لغوياً التجليد مأخوذ من الجلد من كلمة الجلد , ويعني غشاء الجسد , ينظر : الفراهيدي , ابو عبد الرحمن الخليل بن احمد (ت 175هـ/791م) , كتاب العين , مادة (جلد) تحقيق: الدكتور مهدي المخزومي والدكتور ابراهيم السامرائي، الاجزاء 2 و5، ط2، مطبعة الصدر، بلا مكان، (1410هـ/1990م). ج6 , ص81؛ ويعرف بالعراق باسم التصحيف , وفي المغرب باسم التسفير , ينظر , النقشبندي , الورق والكاغد , المرجع السابق .

) - عبد الكريم , بلمير, نور الدين , سريدي, واقع المخطوطات بالخزانة الزيانية القندوسية ببشار – دراسة جردية لبعض منها- مذكرة ماجستير , جامعة ابي بكر بلقايد – تلمسان , كلية العلوم الانسانية والعلوم الاجتماعية, قسم التاريخ وعلم الاثار , 2010-2011, ص 35.

)- الاقباط : هم سكان مصر , وكلمة الاقباط كانت تطلق على المصريين القدماء , , ينظر , كامل , مراد, حضارة مصر في العصر القبطي دراسة تاريخية وفنية وأدبية واجتماعية , تعليق ميخائيل مكسى اسكندر , القاهرة , مطبعة هارمي , 2005م , ص 96.

) - حذق الاقباط بهذه الصناعة وأتقنوها ثم نقلوها بعد ذلك إلى سائر أنحاء العالم , وقد أزدهرت هذه الصناعة في الكنائس والأديرة القبطية وذلك لشدة اهتمامهم بتجليد الكتاب المقدس , وقد كان لهم أثر في نقله الى فنون شعوب الشرق كبلاد ينظر , الجبوري, المرجع السابق , ص 249.

) - الجبوري , محمود شكر, بحوث ومقالات في الخط العربي , دار الشرق للطباعة , ط1 , 2005م , ص307.

( - القصيري , اعتماد يوسف , فن تجليد الكتاب عند المسلمين منذ بداية العصر الاسلامي الى نهاية القرن الحادي عشر الهجري , رسالة ماجستير , جامعة بغداد , 1971م , ص 5 ؛ السيد النشار , في المخطوط العربي , ص 53؛ الجبوري , يحيى , الكتاب في الحضارة الاسلامية , ص 253.

( - الجبوري , المرجع السابق , ص 250.

( - القصيري , المرجع السابق , ص 5 , نقلاً عن :

john, Harthan . Victoria and Albert Museum , Book binding , London . 1961,p,5.

( - المسفر , المرجع السابق , ص 105.

( - السيد النشار , المرجع السابق , ص 65 .

( - القصيري , أعتماد يوسف , تجليد الكتب , حضارة العراق , نخبة من الباحثين , ج9 , الفصل الثامن , المبحث , 6 , بغداد , 1985م , ص511-518.

( - القصيري ,فن التجليد , المرجع السابق , ص 20, 33, 46, 54,61.

( - بن شريفة , محمد, حول ترميم المخطوطات في المغرب , صيانة وحفظ المخطوطات الإسلامية , سلسلة مؤتمرات الفرقان (3) , اعمال المؤتمر الثالث لمؤسسة الفرقان للتراث الاسلامي , لندن 18-19 نوفمبر , 1995م , ص 99.

( - الحلوجي , المرجع السابق , ص 254.

Downloads

Published

2024-03-24

Issue

Section

Archeology

How to Cite

The history and development of the manuscript. (2024). Journal of Studies in History and Archeology, 90, 705-742. https://jcoart.uobaghdad.edu.iq/index.php/2075-3047/article/view/884

Similar Articles

1-10 of 25

You may also start an advanced similarity search for this article.