Motives for the Islamic conquest of Constantinople - Religious motivation

Authors

  • Iman Talaat Abdul- Razzaq Faculty of Arts - Department of History, Salahaddin University - Erbil
  • Nishtman Bashir Muhammad كلية الآداب – قسم التاريخ – جامعة صلاح الدين – أربيل

Keywords:

Conquest of Constantinople, Islamic forces, motivational speeches, scholars and jurists

Abstract

Constantinople arose as the first Byzantine capital to declare Christianity as the official religion of the Byzantine Empire. Thus, it provided Christianity for the first time with a capital from which Christianity spread to all directions. As is known in Islam, jihad for the sake of God with money and soul is associated with faith in God and His Messenger, because it carries lofty goals. From protecting and defending the faith, and spreading Islam, due to the universality of the Islamic call, so the religious motive of the Islamic conquests towards Constantinople became a main front for all the Umayyad, Abbasid and Ottoman campaigns.

Our research included one of the most important motives for the Islamic conquest of Constantinople, which is the religious motive for the Umayyad, Abbasid, and Ottoman periods. We explained in it the similarities and differences between the successive historical periods, and how the motive for jihad went through great ebbs and flows until the great conquest took place. Our research also included the conclusion, a list of Endnote, and then a list of sources, and references.

References

( ) سورة التكوير، الآية 26؛ سورة يوسف ، الأية 104.

( ) سورة الأنفال، الآية 12.

( ) سورة الصف، الآية 10 – 11.

( ) سورة النساء، الآية 74.

( ) سورة الحجرات، آية 15.

( ) الطبري: أبو جعفر محمد بن جرير (ت310هـ/922م)، جامع البيان في معاني القرآن، دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت من نسخة المطبعة الأميرية ببولاق، (1978)، ج5، ص 146

( ) احسان صدقي الحمد، الحجاج بن يوسف الثقفي حياته وأراؤه السياسية، ط1، دار الثقافة، بيروت 1973، ص 343؛ التكريتي، دوافع الفتوحات الاسلامية، ص58.

( ) البداية والنهاية، دار الكتب العلمية، بيروت، (1986)، ج9، ص 87.

( ) عبدالله بن محيريز الفلسطيني: نزل الشام وسكن بيت المقدس تابعي ثقة من خيار المسلمين قيل انه مات في خلافة عمر بن عبد العزيز وقيل في خلافة الوليد بن عبد الملك. ينظر: ابن حجر: العسقلاني (ت 852هـ)، تهذيب التهذيب، دار احياء التراث العربي بيروت، (1993)، ج3، ص 264-265.

ابن عساكر: ابو القاسم علي بن الحسن (ت 571هـ/1175م)، تاريخ مدينة دمشق، تحقيق: محب الدين ابي سعيد بن غرامة العمروي، دار الفكر بيروت، (1995)، ج35، ص 60.

( ) ابن عساكر: تاريخ مدينة دمشق، ج12، ص 241.

( ) جابر بن عبد الله بن عمر... بن سلمة الانصاري احد المكثرين للنبي (ص) له ولأبيه وصحبه وكان مع من شهد العقبة. ينظر: ابن الأثير: أسد الغابة في معرفة الصحابة، طبعة جديدة، اعتنى بها الشيخ عادل احمد الرفاعي، دار احياء التراث العربي، لبنان، (1996م)، ج1، ص ص 377 – 378.

( ) أبو يعلى: احمد بن علي، مسند ابو يعلى، تحقيق: حسين سليم اسد، ط1، دار المأمون للتراث، دمشق، (1984)، ج2، ص 242؛ ابن عساكر: تاريخ مدينة دمشق، ج18، ص 117؛ ابن العديم: كمال الدين ابي القاسم عمر بن احمد العقيلي الحلبي (ت660هـ/1261م)، بغية الطلب في تاريخ الحلب، تحقيق: سهيل زكار، دار الفكر، بيروت (د.ت)، ج10، ص4627

( ) ابن عساكر: تاريخ مدينة دمشق، ج21، ص ص 350 - 351.

( ) ابن أبي شيبة: ابو بكر عبدالله بن محمد بن ابي مشيبة الكوفي (ت235هـ/849م)، مصنف ابن ابي شيبة، تحقيق: كمال يوسف الحوت، مكتبة الرشد، الرياض، (1409هـ)، ج5، ص 274.

( ) ابن عساكر: تاريخ مدينة دمشق، ج9، ص 167 -168؛ ابن العديم: بغية الطلب، ج4، ص 1922 -1923.

( ) ابن قتيبة: ابو عبدالله محمد بن مسلم (ت 276 عأ/ 889م)، الإمامة و السياسة، اعتني بطبعه: محمد محمود الرافعي، مطبعة النيل، مصر، (1904م)، ج2، ص 51؛ الطبري: أبو جعفر محمد بن جرير (ت310هـ/922م)، تاريخ الرسل والملوك، تحقيق: محمد ابو الفضل ابراهيم، ط4-5، دار المعارف، مصر، (د.ت) ، ج6، ص 258، 259، 272.

( ) اليعقوبي: احمد بن ابي يعقوب بن واضح ت284هـ/897م)، تاريخ اليعقوبي، مطبعة الحيديرية، النجف، (1964)، ج2، ج2، ص 101 -192؛ الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج6، ص ص426-429؛ ياقوت الحموي، شهاب الدين ابو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي (ت626هـ/1228م)، معجم البلدان، دار إحياء التراث العربي، بيروت، (د.ت)، ج4، ص 64.

( ) الذهبي: شمس الدين محمد بن احمد بن عثمان (ت747هـ/ 1347م)، تاريخ الاسلام وطبقات المشاهير، مكتبة القدسي، القاهرة، (1367هـ)، ج6، ص 69؛ الصفدي، صلاح الدين خليل بن ايبك (ت 764هـ/1363م)، الوافي بالوفيات، تحقيق: احمد الأرناؤوط وتركي مصطفى، ط1، دار احياء التراث العربي، بيروت، (2000)، ج15، ص 246.

( ) البلاذري: احمد بن يحيى بن جابر (ت279هـ/892)، انساب الأشراف، دار المعارف، مصر، (1959)، ج8، ص156.

( ) ابن كثير: عماد الدين اسماعيل بن عمر (774هـ/1343م)، البداية والنهاية، تحقيق: عبدالله عبد المحسن التركي، مركز البحوث والدراسات العربية الإسلامية، دار هجر للطباعة والنشر والتوزيع، ط1، الجيزة، (1977)، ص 291؛ ابن العماد الحنبلي: ابو الفلاح عبد الحي الحنبلي (1089هـ/1678م)، شذرات الذهب في اخبار من مذهب، نشر مكتبة القدس، القاهرة، (د.ت)، ج1، ص 244.

( ) ابراهيم العدوي، الأمويون والبيزنطيون البحر المتوسط بحيرة اسلامية، الدار القومية للطباعة والنشر، ط2، مصر، (1963م)، ج2، ص 126؛ ابراهيم العدوي، الحدود الاسلامية البيزنطية ، ص 69.

( ) الطبري، تاريخ الرسل، ج7، ص 497؛ اسماعيل سيرهنك، حقائق الاخبار عن دول البحار، ج1، ص 257.

( ) قسطنطين الخامس: تولى الحكم بعد موت والده ليو الثالث (99-124هـ/717-741م) تقدم على رأس حملة لقتال المسلمين سنة (125هـ/742م) لكنه فشل، دونالد نيكول، معجم التراجم البيزنطية، ص 133-134؛ السيد باز العريني، الدولة البيزنطية، دار النهضة العربية، بيروت، (1982)، ص 186-220 .

( ) ملطية: مدينة من بناء الاسكندر، وهي في بلاد الروم وتتاخم بلاد الشام كما هي من اجل الثغور الاسلامية ، امام الروضة، ياقوت الحموي، معجم البلدان، ج5، ص 195.

( ) الذهبي، دول الاسلام، ج1، ص 91؛ عثمان فتحي، الحدود الاسلامية البيزنطية، الدار القومية للطباعة والنشر، دار الكتاب العربي للطباعة والنشر، (د.ط)، القاهرة، (د.ت)، ج2، ص 126.

( ) شاكر مصطفى، دولة بني العباس، الكويت (د.ت)، ج2، ص 302؛ احمد رشاد، جهاد الأمة الاسلامية لفتح القسطنطينية، بيان للترجمة والنشر، القاهرة، 2020، ص 36.

( ) الطبري، تاريخ الرسل، ج9، ص 345؛ ابن كثير: البداية والنهاية، ج10، ص 147.

( ) اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص 402؛ الطبري، تاريخ الرسل، 890، ص 148.

( ) شاكر مصطفى، دولة بني العباس، وكالة المطبوعات، الكويت، 1973، ج1، ص 336.

( ) عبد الرؤوف عون، الفن الحربي في صدر الاسلام، دار المعارف، القاهرة، 1961، ص 203-204؛ موفق سالم نوري، العلاقات العباسية البيزنطية، مطابع دار الشؤون الثقافية العامة، بغداد، (1990م)، ص 295.

( ) ابن خلدون: حمد بن عبد الرحمن (ت808هـ/1405م)، المقدمة ، دار العودة، بيروت، (1981)، ج2، ص 336.

( ) الطبري، تاريخ الرسل، ج7، ص 497؛ نيقولو باربارو، الفتح الاسلامي للقسطنطينية يوميات الحصار العثماني 1453م، دراسة وترجمة: حاتم الطحاوي، عين للدراسات والبحوث، ط1، (2002)، ص 12؛ رشاد، جهاد الأمة، ص 36.

( ) الطبري، تاريخ الرسل، ج8، ص 154؛ موفق سالم نوري، العلاقات العباسية البيزنطية، ص 191-196.

( ) ابن الأثير: عز الدين بن الأثير الحسن بن علي بن محمد الشيباني (ت 630هـ/123م) الكامل في التاريخ، تحقيق: عبد الله القاضي، دار الكتب العلمية، بيروت، (1987)، ص 103؛ عبد العزيزي الدوري، دراسات في العصور العباسية المتأخرة، مطبعة السريان، بغداد، 1945، ص 60.

( ) عن السلاجقة ينظر: البنداري، تاريخ دولة آل سلجوق، بيروت، (د.ت)؛ صدر الدين علي بن ناصر الحسيني، زبدة التواريخ – أخبار الامراء والملوك السلجوقية، تحقيق: محمد نور الدين، دار اقرأ، بيروت، 1985، ص 33-34؛ هارت: السلاجقة، دائرة المعارف الاسلامية، بيروت، (د.ت)، ج12، ص 24-39؛

Köymen MA., Selçuklular Devri Turk Tarihi, Ankara, 1983P Merçil Erdğan, Büyü Selçuklu,s 45-62.

( ) Genç süleyman, Fatimi – Abbasi – Slçukln Münasebetleri ve Besasirilsyani, Doktora Tezi, Izmir, 1995,s 95-129

( ) ابن العبري: أبي الفرج جمال الدين، تاريخ الزمان، ترجمة الأب اسحق ارملة، بيروت، 1986، ص 57؛ ينقولا باربارو، الفتح الاسلامي، ص 12؛ والتي تعود اصلها إلى حصن عمورية الواقع في اقليم فريجيا، والذي يقع على الطريق العسكري البيزنطي القديم المتجه من القسطنطينية إلى قيليقيه.

* الأسرة العمورية (820 – 867م): وهي احدى الأسر الحاكمة في الامبراطورية البيزنطية عرفت بحكم اباطرتها الثلاثة وهم ميخائيل الثاني وثيوفيلوس وميخائيل الثالث الكبير أهم أحداث عصرهم تمثلت بظهور حركة توماس الصقلبي، والصراع مع المسلمين بشأن جزيرة كريت، ينظر: محمد مؤنس عوض، الامبراطورية البيزنطية، ص 237؛ موفق سالم نوري، العلاقات العباسية البيزنطية، ص 226.

* الاسرة المقدونية: وهي احدى الأسر البيزنطية الحاكمة والتي جاءت بعد الأسرة العمورية إلى الحكم، لكن اختلفت عنها بطول مدة حكمها الذي استمر من النصف الثاني من القرن التاسع إلى ما زاد عن منتصف القرن الحادي عشر الميلادي (867 – 1057م)، امتازت بحكم عدد كبير من الأباطرة كان من اهمهم باسل الأول (867 – 886م)، وليو السادس (886 – 912م)، أهم أحداث عهدهم تمثلت بمواجهة حركة التوسع الإسلامي في الادرياتيك ومواجهة حركة البولسيين، والإسهام القانوني، فقد اعتبر بعض المؤرخين عهدهم بمثابة العصر الذهبي للإمبراطورية، ينظر: محمد مؤنس عوض، الإمبراطورية البيزنطية، ص 251 -301؛ عمر كمال توفيق، تاريخ الدولة البيزنطية، ط، الاسكندرية، (1967)، ص 142.

( ) عبد المنعم حسنين، سلاجقة ايران والعراق، مكتبة الانجلو-المصرية، القاهرة، 1975، ص 51؛ نيشتمان بشير محمد، الكرد والسلاجقة، رسالة دكتوراه غير منشورة، كلية الآداب، جامعة صلاح الدين، 2000، ص 179.

( ) عن القبائل التركمانية ينظر: محمد فؤاد كوپرلي، قيام الدولة العثمانية، ترجمة احمد سعيد سليمان، تقديم احمد عزت عبد الكريم، دار الكتاب العربي للطباعة، مصر، 1967.

( ) رشيد الجميلي، الصراع بين السلاجقة والبيزنطيين، مجلة كلية التربية، جامعة بغداد، العدد1، (977هـ/1978م)، ص 202؛ محمد صالح الزيباري، سلاجقة الروم في اسيا الصغرى، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية الآداب، جامعة صلاح الدين، أربيل، (1999م)، ص 40.

( ) Teachner, the turks and the Bizatine Empire, (Med), Vol. 4, pp 737-739.

( ) ابن القلانسي: ذيل تاريخ دمشق، بيروت، 1908، ص 99؛ حول اسم المنطقة ينظر: الحموي، معجم البلدان، ج5، ص 202؛ الحسيني، زبدة التواريخ، ص 107 -115؛ ابن الأثير: الكامل في التاريخ، ج10، ص 20-21؛ للمزيد ينظر:

Sevim Ali, Malazgitr Meydan Savaişi, TTK, Ankara, 1971.

( ) سبط ابن الجوزي: شمس الدين ابو المظفر يوسف (ت654هـ/1256م)، مرآة الزمان في تاريخ الأعيان، مطبعة الجمعية التاريخية التركية، انقرة، (1968م)، ص 149؛ نيشتمان بشير محمد، الكرد والسلاجقة، ص 189؛ ابن الاثير: الكامل، ج10، ص 66؛ البنداري، تاريخ دولة آل سلجوق، ص ص40-44.

( ) نيشتيمان بشير محمد، الكرد والسلاجقة، ص 187.

Brain Todd Govey, Joshua B. Allfree, John Gairns, Road to Manzikert. By Zantine and Islamic War Fare 527-1071, Published in Great Britain in 2012, pp 240-241. 242-246.

( ) محمد صالح الزيباري، سلاجقة الروم في اسيا الصغرى، ص 44.

( ) فؤاد كوپرلی، قيام الدولة العثمانية، ص 116-117؛ كار بروكلمان، تاريخ الشعوب الاسلامية، العلم للملايين، بيروت.

( ) استنبول والحضارة الاسلامية، ترجمة: سيد رضوان علي، الدار السعودية للنشر، ط2، جدة، 1402هـ/1982م، ص 177.

( ) هسي.ح.م، العالم البيزنطي، ترجمة وتعليق: رافت عبد الحميد، القاهرة، 1997، ص 187.

( ) أورج بن عادل القزاز كاتب الأدرنوى، تواريخ آل عثمان، برلين، دار الفنون مدرسلرندن، دوفتوزفرانس بابيغه ر، تصحيح وتطبيقه باقمشدر – بروسيه معارف نظارت جليل سنك، الشرق كتابخانه سى، هانيس لافةر – هانوفر، 1925؛ طقورزنجي عصر هجري مؤرخلرندن، ص4؛

Hoça sadeeddin Efendi, Tacü’t-tevarih, Yalmlaştiran-Ismat parmaksuzoğlu, Kültür Bakanligi yayinlari, ankara 1979, likinçi baski, 1,s 27-28.

( ) اختلفت الروايات في اصل العثمانيين فهناك من يرجح اصلهم إلى بلاد الحجاز وانهم من المدينة المنورة وان جدهم الأعلى هاجر منها بسبب ظروف المعيشة إلى قرمان (هذا ما ذكره العلامة السنجاري في تاريخه نقلاُ عن صاحب دور الائتمان في اصل منبع آل عثمان، وكما ذكر انهم من اشرف العشائر الاسلامية وبان جدهم اول من تسلطن منهم بالروم، لكن اغلب المؤرخين يرجحون ان اصلهم من قبيلة قابيي التركية وهوالأصح. شذرات الذهب في اخبار من ذهب، تحقيق: محمود الأرناؤوط، دار ابن كثير، دمشق، (د.ت)؛ ابن اياس: محمد بن احمد الحنفي، بدائع الزهور في وقائع الدهور، ط2، (د.ت)، القاهرة، (1982، ج5، ص 364؛الدمشقي:شهاب الدين ابو الفلاح (ت1089هـ/1676م )؛ احمد بن زيني دحلان، الدولة العثمانية الجزء من كتاب الفتوحات الاسلامية، مكتبة الحقيقة، استنبول، 2012، ص3؛ كوبرلي، قيام الدولة العثمانية، ص 120؛ جاويش، التحفة السنية، ص 12؛ سرهنك، الميرلاي اسماعيل، حقائق الأخبار عن دول البحار، الطبعة الأميرية، ط1، بولاق، مصر (1342هـ)، ص 482.

( ) ادوارد شيفرد كريسي، تاريخ الأتراك العثمانيين، ترجمة: احمد سالم سالم، دار جامعة حمد بن خليفة للنشر، قطر، 2019، ص13.

( ) اده بالي: (ت968هـ / ) وهو عماد الدين مصطفى بن ابراهيم بن اناج القرشهري، ولد في مدينة قرمان، رحل إلى الشام ودرس فيها الفقه والعلم، وبعد رجوعه تفرغ للتصوف، ويقال انه اول قاضي في الدولة العثمانية، توفي في عام (726هـ/1326م). احمد بن مصطفى طاشكبري زاده، الشقائق النعمانية في علماء الدولةالعثمانية، دار الكتاب العربي، بيروت، (1975)، ص 6-7.

( ) Ibin-Kamal, Tevarih Ali Osman. Defter, s.94; الأدرنوي، تواريخ آل عثمان، , s. 9

وحول رجاحة الرأي الثاني برجوع العثمانيين إلى قبيلة التركمانية والاستزادة بمعلومات حول بدايات تأسيسهم ينظر المصادر العثمانية والتركية:

Ibni-kemal, Tevarih Ali Osman, Defter, 1999, s.38, تواریخ آل عثمان, s. 16-19

Ismail Hakki Uzun çarşili, Osmanli Tarihi, turk tarih kurumu Basimevi, Ankara, 1988, Cilt 5, s. 97 – 113; Heath w: lowry Erkan Dönem osmanli Dewletinin Yapisi, cevir EN: Kivanç tangiyar Istabul Bilgi unversitesi yaylnlari Istanbul, 2010, s.143.

( ) الادرنوي، تواريخ آل عثمان، ص 8-9؛ فيقول: "علم رؤياى خوب بلوردي كرامتي ظاهر اولمش" 8، S. والذي يعني أن هذه الرؤية تبين كرامته أي بأنه شخص مبارك من اجل ذلك رأى هذه الرؤيا.

( ) Von Hammer, دولت عثمانية تاريخي, Vol. 1, Anadol, p. 49

( ) ادوارد شيفردكريسي، تاريخ الأتراك العثمانيين، ترجمة: احمد سالم سالم، دار جامعة محمد بن خليفة للنشر قطر، (2019)، ص13.

( ) دونالد نيكول، معجم التراجم البيزنطية، ترججمة: حسن حبشي، الهيئة المصرية العامة للكتاب، (2003م)، ص 130؛ محمد مؤنس عوض، الامبراطورية البيزنطية، دراسة في تاريخ الأسر الحاكمة، عين للدراسات والبحوث، مصر، (2007)، ص 142 – 143.

( ) ايمان طلعت الدباغ، نظم المغول الاجتماعية والدينية والعسكرية خلال القرنين (7-8هـ / 13-14م))، دار غيداء للنشر، الأردن، (2019)، ص 43-44

( ) الراوي أبي هريرة، الحديث: البخاري، ابو عبدالله محد بن اسماعيل الجعفي (ت251هـ)، مطبوعات محمد علي صبيح وأولاده، القاهرة، (د.ت)، المصدر صحيح البخاري، ص 7017، اخرجه البخاري ومسلم، ص 2263

( ) طاشكيري زاده، الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية، ص 7. يصف لنا المؤلف هذاالحلم بشكل مختلف تماماً عما يصفه لنا ڤۆن هامر، ذلك بأنه رأى قمراً يخرج من حضن الشيخ أده بالي ودخل في حضنه وعند ذلك نبتت في سرته شجرة عظيمة سدت أغصانها الأفاق وتحتها جبال عظيمة وانهاراً والبساتين والدواب، فقص على شيخه فقال له نلت مرتبة السلطنة وينتفع بها أولادك والمسلمين وعلى أثره زوجتك ابنتي؛ الدحلان، الفتوحات الإسلامية، ج2، ص6.

( ) كريسي، تاريخ الأتراك، ص 14-15.

( ) الدولة العثمانية من كتاب الفتوحات الاسلامية بعد مضي الفتوحات النبوية، ج2، ص 6.

( ) باربارو، الفتح الاسلامي للقسطنطينية، ص 15.

( ) الأدرنوى، تواريخ آل عثمان، ص 14؛ احمدي، داستان وتواريخ ملوك آل عثمان، Duzenliyan: Cifiçioğlu N. Atsiz, Turkiye yayinevi, Istanbul, 1925, s.9 وهذا الكتاب من ضمن اربع كتب اخرى موجودة في مجلد واحد من كتاب şükrullah, Osmanli Tarihliri..

( ) حسين خوجه بن علي بن سليمان، بشائر اهل الايمان بفتوحات آل عثمان، تحقيق: محمد اسامة زيد، مج1، القاهرة، دار ابن رجب، (2014)، ص 111.

( ) المعتصم بالله شعوط، جهاد العثمانيين ضد البيزنطيين حتى فتح القسطنطينية، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة الملك عبد العزيز، السعودية، (1980)، ص18.

( ) Ismail Hakki: a digceneser, cilt. 1, s. 155-156.

( )هربرت فيشر، تاريخ اوربا في العصور الوسطى، ترجمة: محمد مصطفى والسيد باز العريني وابراهيم العدوي، دار المعارف بمصر، (1969م)، ق2، ص446.

( ) نورمان بينز،الامبراطورية البيزنطية، ملحق 2، ص 391-392؛ الدحلان، الدولة العثمانية (الفتوحات الإسلامية)، ج2، ص 20.

( ) ابن تيمية: الفتاوى شيخ الاسلام، جمع وترتيب عبد الرحمن بن محمد بن قاسم، أشراف الرئاسة لشؤون الحرمين الشريفين، ص 18 – 42 ؛ أحمد امين، ضحى الاسلام، دار الكتاب العربي، بيروت، ص 220.

( )عبد الرحمن عميري، الاستراتيجية الحربية في ادارة المعارك في الاسلام، الهيئة المصرية العامة للكتاب، مصر، (2006)، ص63-64.

( ) سورة البقرة، الآية 256.

( ) سورة يونس، الآية 99.

( ) طاشكيرى زاده، الشقائق النعمانية، ص 7-8 وللإستزادة أكثر حول علماء الدولة العثمانية ينظر كتاب طاشكيري زاده السابق الذكر.

( ) محمد فريد بك، تاريخ الدولة العثمانية العلية، ط1، القاهرة، (1896)، ص 55.

( ) طاشكيري زادة، الشقائق العثمانية، ص 70-71، إذ يذكر لنا اسماء هؤلاء العلماء أمثال: الملا اياس الملا ابن مجيد، الملا خير الدين خليل بن قاسم والملا هوجه زادة؛ Hoça sadedin Efendi, tacü-tevü, ih, Vol/103-1052 ; Ali Bulut, Fatih sultan Mehmed, In, ALIMLE Limerverdigi Deger, Fatihsultat vakifunve sritesi 32, Istanbul, (2018), s. 117

( ) الشيخ اقا شمس الدين: وهو شمس الدين محمد بن حمزة المعروف ب أقا شمس الدين، ولد سنة (1398م) وتوفي سنة (1459م)، توجه مع والده من الشام إلى الأناضول وفي السابعة من عمره توجه مع عائلته إلى اماسيا إذ كان والده شيخاً معروفاً حرص على تنشأة ابنه تنشأة دينية علمية عظيمة، درس اقا شمس الدين مهنة الطب، إذ ألف كتاباً ولأول مرة حول علم الفايروسات حتى أنه لقب بـ (الطبيب) (Tabib- Ebdanve Tabib IErvan) (طبيب الأبدان وطبيب الأرواح) من قبل المؤرخين أمثال طاشكيري زاده وحتى يذكر لنا المورخ سعد الدين هوجه بان اقا شمس الدين عالج ابن السلطان مراد وهو سليمان حلبي عن طريق وزيره خليل باشا في ادرنة؛

Tacüt-tevarih, v 197 Taskoprülüzade, Osmanli Bilgnleri-Eş-Sakaikün Numaniyye Fiulema, Id- devleti P L-Osmaniyye (çev.Mahrremtan), Istanbul: izyay, s.194P Tdvl slam Anisklopedisi: 1989, Giltz, Sayfa. S. 299-302.

( ) الملا كوراني: اصل اسمه شهاب الدين احمد بن اسماعيل الكوراني، ولد في منطقة شاره زور سنة (813هـ/1410م) تلقى تعليمه الأولي فيها بعدها توجه إلى العراق وفيها تتلمذ على يد العالم عمر القزويني، وكان لديه العديد من الألقاب مثل الشارة زوري، همداني شافعي، وقد عاصر الإمام المقريزي والامام بيقاعي، حيث جاء ذكره في كتبهم: أ- احمد بن علي المقريزي تقي الدين (ت845هـ) دررالعقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة، احياء التراث العربي، وزارة الثقافة، سوريا (1995)، مج 1، ص 363، وحول عشيرة كوران ينظر: زرار صديق: هوزي كوران رولي سياسي وروشنبري كوڤاری ئه‌كادیمی هه‌ولیر 2006" لا 177. ب- البقاعي (ت885هـ): عنوان الزمان تراجم الشوخ والأقران، حققه الدكتورحسن حشي مع ازيس زكا قرياقض، دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، (2001)، ص 60؛

Evliya çelebi, syhatname, 1؛71, indesli tipkibasim, Ankara: turk tarih Krumu yay, 2013, 1, 91b.

كان الملا كوران عاملاً في علم الاصول فقيها قرأ ببلاده، ثم ارتحل إلى القاهرة وتفقه بها، وشهد له بأنه قرأ الحديث لا سيما صحيح البخاري، واتقن القراءات،حيث اجازة علماء عصره من بينهم ابن حجر العسقلاني، وشهدوا له بالفضيلة التامة، واخذوه معهم إلى بلاد الروم وهناك التقى بالسلطان مراد خان الذي اعجب به وولاه مدرسة جده في بروسا (بورصة). طاشكير زاده، الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية، ط51؛ Hocasadeddin, Tacu-Tavarih, vl70؛ ديدار عوسمان شيماء روسته م، ماموستاي محمد فاتيح (مه‌لا گورانی شاره‌ زووری) دارێژەری فه‌تحی قوسته تنتينه ( ئسیته‌مبول)" چابخانه‌ی هیڤێ " هه‌ولیر" 2017" ل15.

( ) Yakup şahiner, MOLLAGURANI’DEENŞEYH AKŞEMSEDDINE’E FETHIN HO GALARI 1423-1453. Araştirma makalesi, Ataturk Universitesi Edebiyat Fakültesi, Doi: 10.33140, anasay, (2019), s108-112.

( )Yurd, A. Ihsan, Fatih sultan Mehmed Hanin Hocas, Şeyh Aksemseddin Hayati ve Eserleri, Istanbul: Fatihyay, 1972, XlVII-XL IX, s31-35

جان البجونج، بصمات خالدة في التاريخ العثماني، ترجمة: عبير الشناوي، دار النيل للطباعة والنشر، القاهرة، 2015م، ص12-13.

( ) سهيل انور، رسائل اسطنبول، المجلد الثاني، اسطنبول، (1995)، ص 152؛ جان البجونج، بصمات خالدة في التاريخ العثماني، ص13.

( ) سورة الرعد، الآية 38.

( ) Evliya Gelebi, Syahatnam, 1/24b.

ويذكر لنا ماقاله اقا شمس الدين لسطانه بالتركي:

"ağlama padişahim küffarin bu Akkakal asindan oldügi gonimet akidelerinedenve pişmiş helvalarindan Istamblo’u Fethe e decegin günler pişmiş helva yersiz…"

أنور، رسائل اسطنبول، مج 2، ص 151؛ جان البجونج، بصمات خالدة، ص 14؛

Mehmet Yavuz, Istanbul’ un Fethlve Akşemseddin, süleyman Demirel ü,Ün versitesi sosyal Bilimler Enstitusu Dergisi, 2017, Sayi 26, s. 180-200.

( ) السخاوي، الضوء اللامع لأهل القرن التاسع، منشورات دار مكتبة الحياة، بيروت، ج1، ص 243.

( ) سعاد تلو خيرالله افندي، دولت عليه عثمانية، ص 33-84.

( ) Hoça Sadeddin , Tagüo-Tevarih, v 161; suhyeyl ünver fatihdevri, Ilim ve Sanat Bakimi Ndan, Istanbul Belediye, Matbassi, 1974, s. 85-86‏

( ) Ismail Hamidanişmed, Fatihim Haya Tive Fetihtakvimi, Kanaimat Baast – Ankara, (1953), s7; Allblut Fatih Sultan Mehmed’in Alimer E Verdigi Deger, s. 124; Sakip Yildixe, Fathin Hogasi Malla Guranive Tefsiri, Istanbul Sahaflar Kitap Sarayi Baski, 1988, s. 56.

( ) Hoca Sadeddin Efendi, Tagu-Tevarih, sv 71; Sakip Yildiz, Molla Gurani ve Istanbul‏ ‎fethind kirolu, Ataturk Universtesi, Sevinc Mat bassi, Ankara -1979, Say 1, S. 128-129‏

( ) Yakup sahiner, Malla Guranidan Sey Akşemseddin, s. 113-124.

( ) Topkapi Saray Arşivi E 10231, satir 12;‏

ديدار عوسمان وشه يما روسته‌م، ماموستاى محه مه د فاتح، ل 144 – 145.

‎ يوجد في هذا الأرشيف رسالة كتبها الملا كوراني قبل وفاته للسلطان بايزيد الثاني اشبه بالقصة وفيه سرد تاريخ حياته ودوره في ادخال فكرة الفتح بذهن الفاتح وللإستزادة أكثر ينظر:

‎SAKIP Yildz, Fatihin Hoçasi.s 56-60

( ) Idris-ibitlisi, Haşt Behişt v11, Ketibe (çev. Muhammed Ibrahim Yidirim(, Ankara Turk‏ ‎Tarih Kuruma yay, 2013, s. 105;

‏احمد شمشيرجيل، استنبول الفتح والفاتح، ترجمة: زينب مريم اوزتشاليك، سلسلة الثقافة والحضارة، اسطنبول‎،٢٠١٦‏ ص ‎-٢٦٤‏

( ) طاشكبري زاده، الشقائق النعمانية، ص٥٣.‏

Downloads

Published

2024-10-01

Issue

Section

historiography

How to Cite

Motives for the Islamic conquest of Constantinople - Religious motivation. (2024). Journal of Studies in History and Archeology, 93, 195-224. https://jcoart.uobaghdad.edu.iq/index.php/2075-3047/article/view/1033

Similar Articles

11-20 of 116

You may also start an advanced similarity search for this article.